وقت وصلت هالعيلة الصغيرة على مكتب الدخول من شهرين، كانت ام يوسف طالعة من الولادة. كانت عم تبكي لانه طفلها الاول عنده ورم براسه. تم تنسيق العملية بسرعة لانه يوسف كان ما يقدر يفتح عيونه من كبر الورم على راسه. ما كان حدا عارف شو رح يطلع هالورم. كان في كتير خوف وترقب وقلق وكتير احتمالات، بس كان في امل بالله وثقة بالمستشفى وبالدكتور. اليوم بعد شهرين شوفوا هالعيلة الحلوة. يوسف طفل بصحة جيدة ويمكن ما يحتاح لعملية تجميل حتى، وام يوسف وابو يوسف رجعتلهن الابتسامة. مستشفى حمود الجامعي دائما حدكن باصعب الحالات. عنا احدث المعدات وامهر الدكاترة وعنا كمان ارادة للتغلب على كل الحالات والرغبة بتقديم الافضل لمدينة ولوطن منحبه كتير.

View this post on Instagram

A post shared by HHUMC مستشفى حمود الجامعي (@hhumclb)